أي محبة هذه تدفعك لعرقلة تعليمه و دراسته، التي كان من بعدها سيصبح مهنياً متواضع غير حاقداً على المجتمع، و غير راغبٍ بأن يكون دكتاتورياً!!!
و يأبون أن يعترفوا بأن المال قد أضحى معيارهم الذي لطالما يتخذونه غرضاً، كي يبدوا الإحترام، و لا يأبهون و كيف يزلون أنفسهم وراء المال، و كيف يظلمون من عنده القليل منه؛ و إن كان طيب الأخلاق!!
فأنا أتمنى أن يكون التعليم، و البزنس، و كافة العلاقة الإجتماعية؛ بشروط مستقلة لدى كل فرد، و ليس كما العبارة "أُجيزت بالأغلبية" بل بالعبارة "الكثرة ليست دليلٌ على الصواب" .
No comments:
Post a Comment