أعزائي القراء إقتطفت لكم هذا المقال من جميل تجاربي،، و كيف كنت أتعاند مع المشاق.
- إبتدأت القصة بأن هجروني و من ثم صرتُ أعشق العزلة، و أتقن فن الإزدراء، فلا أتحازى عن طريقي و لا أقييم بغير شروطي الخاصة.
- فحتى عندما بدءوا بالتنازل، أبقيت على عنادي و لونت وحدتي و يالجمال عزلتي ~ قالوا آسفين و سنعوضك و نعترف بخطأنا؛ أجبت على أي حال لن أقبل بالعروض غير الضخمة.
- للأسف لم يقدموا أي عروض ضخمة، و كل مرة يتأخرون فيها، يزداد الثمن و يصعبون عليهم الأمور. و أما أنا فأنتظر ثانية الخلاص; و هاني منذ البداية أختار الأسوء فأنتقل للأروع و الأجود.
No comments:
Post a Comment